القلب الواشي
|
| القلب الواشي لادغار الان بو - المواضيع، الشخصيات، 20 اقتباسًا، ملخص وتحميل مجانا |
نبذة عن إدغار آلان بو
يُنظر إلى إدغار آلان بو على نطاق واسع على أنه أحد أكثر الكتاب الأمريكيين نفوذاً في كل العصور. تتميز أعماله، بما في ذلك القلب الواشي، بموضوعاتها المظلمة والمروعة، واستكشاف أعماق النفس البشرية. تشتهر أعمال بو بموضوعاتها المظلمة والمروعة، وتستمر في أسر القراء بأجوائها المؤلمة وشدتها النفسية.
يجمع أسلوب بو الفريد بين التشويق والرعب والعمق النفسي، مما يترك القارئ مفتونًا ومشوشًا. يخلق مزيج فريد من الرعب النفسي ورواية القصص في الغلاف الجوي تجربة غامرة للقراء، وينقلها إلى عالم من الظلام وعدم اليقين. تشتهر أعمال بو بإتقانه المروعة وقدرته على خلق جو من الرعب، ولا تزال تثير إعجاب القراء حتى يومنا هذا.
إدغار آلان بو، المعروف باسم سيد الغموض والمروع، كاتب وشاعر أمريكي ولد عام 1809. أظهرت أعماله، بما في ذلك القلب الواشي، قدرته الفريدة على اختراق أحلك فترات الراحة في النفس. شخص.
نبذة عن كتاب القلب الواشي
كتبه إدغار آلان بو، هذا الكلاسيكي الخالد يتعمق في أعماق العقل المضطرب، ويستكشف موضوعات الشعور بالذنب والهوس والقوة المحيرة النفسية البشرية. في كتاب القلب الغادر إدغار آلان بو، يحاول الراوي المجهول إقناع القارئ بعقله بينما يعترف في نفس الوقت بجريمة قتل وحشية.
من خلال الأوصاف الحية والسرد المقنع، يستكشف بو موضوعات الذنب والهوس والخط الدقيق بين العقل والجنون. القلب الواشي هي قصة قصيرة مؤثرة ومخيفة بقلم إدغار آلان بو. اكتشف أعماق العقل المضطرب والعواقب الوخيمة للذنب والبارانويا.
القلب الواشي هي قصة قصيرة تقشعر لها الأبدان وآسرة بقلم إدغار آلان بو. تدور القصة حول راوي مجهول يصف بوضوح نزوله إلى الجنون والهوس. تستكشف هذه الحكاية المظلمة موضوعات الذنب والبارانويا والقوة الساحقة للعقل البشري.
القلب الواشي هي قصة كلاسيكية من التشويق والغموض كتبها إدغار آلان بو. إنها قصة تتعمق في أعماق العقل البشري، وتستكشف أحلك أركان الهوس وقوة الذنب.
موضوعات كتاب القلب الواشي
"القلب الواشي" لإدغار آلان بو تغطي مجموعة متنوعة من الموضوعات، منها:
1- الذنب: يمتلئ الراوي بالذنب بسبب قتله للرجل العجوز وصوت دقات قلبه، مما يؤدي في النهاية إلى اعترافه بالجريمة.
2- الجنون: سلوك الراوي طوال القصة يشير إلى أنه قد يكون مجنونًا. يسمع أصواتًا غير موجودة ويخشى أن يتم القبض عليه. يعد جنونه عنصرًا محوريًا في القصة.
3- الواقع مقابل التصور: تصور الراوي للواقع مشوه، وهو غير موثوق به كراوٍ. ويتساءل القارئ عما هو حقيقي وما هو متخيل.
4- العزلة: يعزل الراوي نفسه جسديًا وعاطفيًا. وهو وحيد عندما يرتكب قتل الرجل العجوز، ويعزله ذنبه وجنون العظمة عن الآخرين.
5- الخوف: الخوف موضوع متكرر طوال القصة. يخاف الراوي من الوقوع ويخفي جريمته. كما أنه يخاف من نظرة الرجل العجوز التي تقلقه.
6- الموت: الموت عنصر محوري في القصة، حيث يقتل بطل الرواية الرجل العجوز. ثم يصبح صوت نبضات قلبه المحفز لزوال بطل الرواية.
بشكل عام، "القلب الواشي" استكشاف مؤلم للذنب والجنون والتصور والعزلة والخوف والموت. تستمر القصة بإشراك القراء بكثافتها النفسية واستكشاف الجوانب المظلمة للطبيعة البشرية.
شخصيات كتاب القلب الواشي
1- الراوي: الراوي المجهول للقصة الذي يقتل الرجل العجوز. إنه يسعد بحواسه الحادة ويدعي أنه عاقل وسليم العقل. ومع ذلك، تُظهر أفعاله عقلية غير متوازنة وسحرًا ملتويًا.
2- الرجل العجوز: ضحية الراوي. لديه عين زرقاء خافتة يبدأ الراوي في احتقارها وخوفها. على الرغم من عمائه، يبدو أن عين الرجل العجوز لها تأثير على الراوي.
3- رجال الشرطة: يظهرون في ختام القصة عندما يبلغ الجيران عن سماع صرخات. سرعان ما اشتبهوا في الراوي واتهموه بالقتل.
4- القلب النابض: على الرغم من أنه ليس شخصية حقيقية، إلا أن الراوي مسكون ويعذبه القلب النابض تحت ألواح الأرضية بعد القتل. يجبره على الاعتراف بجريمته، وفي النهاية، على الجنون.
فيما يلي الموضوعات الرئيسية التي تناولتها هذه الشخصيات:
- التضارب بين العقلانية الظاهرة/العقلانية والجنون الداخلي • الآثار المدمرة للذنب وعدم القدرة على الإفلات من ضميره.
- يعتبر الراوي نفسه «فوق الشك» لكنه يرتكب جريمة بشعة.
- فكرة أن الشر يمكن أن يكمن داخل الناس العاديين على ما يبدو.
ملخص كتاب القلب الواشي
يروي القصة شاب مجهول يعيش ويهتم برجل عجوز بعيون زرقاء شاحبة. يدعي الراوي أنه يتمتع بصحة عقلية وجسدية، لكن شيئًا ما في عيني الرجل العجوز يملأه الكراهية والاشمئزاز.
يخطط الراوي بعناية لقتل الرجل العجوز دون ترك أي أثر للجريمة. ينتظر حتى منتصف الليل، عندما يكون الرجل العجوز نائمًا، ثم يتسلل إلى غرفة نومه ومصباح يدوي وسكين. يقتل الراوي الرجل المسن بثقب عينه وإخفاء جسده تحت ألواح الأرضية.
بعد القتل، تغلب على الراوي عاطفة غريبة، مزيج من الانتصار والخوف.
يعتقد أنه ارتكب الجريمة المثالية، لأنه لا يوجد دليل على ما فعله. لكن الراوي يبدأ في سماع صوت غريب: نبضات قلب الرجل العجوز تحت ألواح الأرضية. تثير الضوضاء أعصابه وترتفع بصوت أعلى حتى تشعر بأنها تصم الآذان.
غير قادر على النوم أو التفكير بوضوح بسبب دقات قلبه، اعترف الراوي أخيرًا بجريمته لضباط الشرطة الذين جاءوا للتحقيق بعد أن سمع الجيران صراخ. ينزل الراوي إلى الهستيريا والجنون بينما يروي قصة القتل، ولا يزال يصر على أنه عاقل.
يتهمه ضباط الشرطة بالجريمة لأنهم اشتبهوا به منذ البداية. يكشف انحدار الراوي إلى اللاعقلانية والمشاعر الخارجة عن السيطرة عن أعمق الشقوق في ذهنه والتي تؤدي في النهاية إلى القتل.
اقتباسات من كتاب القلب الواشي
1. " لقد كنت ولا أزال مرعوباً للغاية وعصبياً، لكن لماذا تقول
إنني مجنون؟ ".
2. "إنك لو رآَيتَني لعرفتَ لما تصفني
بالجنون".
3. "لم يكن هناك دليل ظاهر".
4. "إن
المجانين لا يعرفون شيئاً".
5. " حددت حواسي - لم تُدمرها
".
6. " كيف تصرفت
بحكمة وحذر وتخطيط و تظاهر".
7. " قررت أخذ حياة الرجل
العجوز ".
8."ضرب القلب
بصوت مخمَّد".
9. "لقد ظننت أن الخوف قد
أضطرب حواسي".
10."
صوت منخفض، بطيء، سريع ".
11."اجننت
من الرعب الممتد طويلا ".
12."الغرفة الصامتة
حية بضربات قلب الرجل القديم".
13. "أصبحت مجنونا مع
فترات جنون رهيبة".
14."في كل ما فعلته، كنت أدعم نفسي
بشجاعة اليأس".
15." ضحكت تماما على الفكرة ".
16."زاد
من جنوني".
17." محبوس أكثر من تحمل الطبيعة
البشرية".
18. "يا الله العظيم! لا لا! - ولكن لا
تزال تلك الضربات! ".
19."ألا تقول تعال ، تعال ،
تعال؟".
20." إنك لو شاهدت ما أراه لعرفت أنني لست
بمجنون".
ملخص المقال
إدغار آلان بو في قصته "القلب الواشي" يقدم رواية كلاسيكية تستكشف مجموعة متنوعة من الموضوعات من خلال سرده النفسي المكثف. تشمل الموضوعات الرئيسية في القصة الشعور بالذنب، والجنون، والفرق بين الإدراك والواقع، والعزلة، والخوف، والموت. تترابط هذه الموضوعات جميعًا وتساهم في خلق المزاج العام والنبرة السوداوية للقصة.
الراوي في القصة شخصية غير مستقرة يعاني من شعور الذنب بسبب قتله لرجل عجوز، ويتعقبه صوت ضربات قلبه المزعج. سلوكه يشير إلى إمكانية جنونه، وتضيف تفسيراته المشوهة للواقع إلى جو الرعب المتواجد في القصة.
العزلة والخوف هما موضوعان يتكرران طوال القصة. يعزل الراوي نفسه جسديًا وعاطفيًا، ويخشى من القبض عليه ويخفي جريمته. كما يخاف من نظرة الرجل العجوز وصوت قلبه المتقطع.
الموت يشكل المحور الأساسي للقصة، حيث يرتكب الراوي جريمته بقتل الرجل العجوز في النهاية، ويؤدي صوت ضربات قلبه إلى نهايته القاتلة. تساهم العناصر الغوثية الموجودة في القصة، بما في ذلك الرعب والبارانويا والظلام، في الشعور العام بعدم الراحة والتوتر.
باختصار، "القلب الواشي" هي عملية أدبية بارعة في نوع الرعب النفسي، تستكشف موضوعات معقدة ومشاعر عميقة من خلال سرد مثير ومضطرب. شهرتها المستمرة تعكس تأثيرها القوي على القراء ومكانتها في قانون الأدب الغوثي.
تحميل كتاب القلب الواشي بصيغة PDF
